نور الدين النيبت ( الأسطورة المغربية والعربية )
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نور الدين النيبت ( الأسطورة المغربية والعربية )
نور الدين النيبت
المنتخب: المغرب
دفاع
تاريخ الميلاد: 10 فبراير 1970
العمر: 36
مكان الازدياد : الدار البيضاء
الطول : 1.82 متر
الوزن : 75 كلغ
بدأ النيبت المولود في العاشر من شباط/فبراير 1970 مسيرتهالكروية في احد الاحياء الشعبية في مدينة الدار البيضاء وانضم الى مدرسة الودادالبيضاوي احد قطبي الكرة في المغرب في سن السادسة عشرة وأحرز معه مسابقة الكأسالمحلية عام 1989، تلاها لقب الدوري المحلي اعوام 1990 و1991 و1993 ومسابقة دوريابطال افريقيا عام 1992 ثم الكأس السوبر الافريقية عام 1993.
وانضم النيبت الى نانت الفرنسي منتصف موسم 1993-1994 وخاض معه 34 مباراة (الدوريوالكأس وكأس الرابطة) سجل فيها هدفا واحدا. واعار نانت النيبت الى سبورتينغ لشبونةالبرتغالي ولعب معه موسمين خاض فيهما 54 مباراة وسجل فيها 5 اهداف وتوج معه بطلالمسابقة الكأس.
وانضم النيبت الى ديبورتيفو كورونا ونجح وفريقه في مقارعة قطبي الكرة الاسبانيةريال مدريد وبرشلونة حيث كان قاب قوسين او ادنى من احراز اللقب عامي 1997 و1998 قبلان يفعلها عام 2000 ويحرز اللقب كما احرز كأس اسبانيا عام 2002.
ورفض ديبورتيفو كورونا أكثر من مرة الموافقة على انتقاله الى ابرز الاندية علىالصعيد العالمي في مقدمتها ريال مدريد الاسباني ومانشستر يونايتد الانكليزي.
وكانت تربط النيبت علاقة حميمة مع رئيس النادي الاسباني وقد عرض عليه الاخيرثلاثة مواسم التوقيع على عقد مع الفريق لشغل منصب في الادارة الفنية بعد اعتزالهاللعب نهائيا.
وتألق النيبت في دوري ابطال اوروبا وسجل اهدافا حاسمة لفريقه خصوصا هدف الفوز فيمرمى مانشستر يونايتد الانكليزي 2-1 في الجولة الثانية من الدور ربع النهائي علىاستاد ريازور في كورونا، وقاده الى دور الاربعة.
وشارك النيبت في نهائيات كأس العالم عامي 1994 و1998، واولمبياد برشلونة 1992،و5 نهائيات لامم افريقيا اخرها في شباط/فبراير 2004 عندما قاد منتخب بلاده الىالمباراة النهائية التي خسرها 1-2 امام تونس.
والنيبت هو اول لاعب افريقي غير مصري يدخل نادي المئة في المباريات الدولية بعد ان سبقه اربعة مصريين الى ذلك هم الشقيقان حسام وابراهيم حسن وهاني رمزي والحارس نادر السيد.
المنتخب: المغرب
دفاع
تاريخ الميلاد: 10 فبراير 1970
العمر: 36
مكان الازدياد : الدار البيضاء
الطول : 1.82 متر
الوزن : 75 كلغ
بدأ النيبت المولود في العاشر من شباط/فبراير 1970 مسيرتهالكروية في احد الاحياء الشعبية في مدينة الدار البيضاء وانضم الى مدرسة الودادالبيضاوي احد قطبي الكرة في المغرب في سن السادسة عشرة وأحرز معه مسابقة الكأسالمحلية عام 1989، تلاها لقب الدوري المحلي اعوام 1990 و1991 و1993 ومسابقة دوريابطال افريقيا عام 1992 ثم الكأس السوبر الافريقية عام 1993.
وانضم النيبت الى نانت الفرنسي منتصف موسم 1993-1994 وخاض معه 34 مباراة (الدوريوالكأس وكأس الرابطة) سجل فيها هدفا واحدا. واعار نانت النيبت الى سبورتينغ لشبونةالبرتغالي ولعب معه موسمين خاض فيهما 54 مباراة وسجل فيها 5 اهداف وتوج معه بطلالمسابقة الكأس.
وانضم النيبت الى ديبورتيفو كورونا ونجح وفريقه في مقارعة قطبي الكرة الاسبانيةريال مدريد وبرشلونة حيث كان قاب قوسين او ادنى من احراز اللقب عامي 1997 و1998 قبلان يفعلها عام 2000 ويحرز اللقب كما احرز كأس اسبانيا عام 2002.
ورفض ديبورتيفو كورونا أكثر من مرة الموافقة على انتقاله الى ابرز الاندية علىالصعيد العالمي في مقدمتها ريال مدريد الاسباني ومانشستر يونايتد الانكليزي.
وكانت تربط النيبت علاقة حميمة مع رئيس النادي الاسباني وقد عرض عليه الاخيرثلاثة مواسم التوقيع على عقد مع الفريق لشغل منصب في الادارة الفنية بعد اعتزالهاللعب نهائيا.
وتألق النيبت في دوري ابطال اوروبا وسجل اهدافا حاسمة لفريقه خصوصا هدف الفوز فيمرمى مانشستر يونايتد الانكليزي 2-1 في الجولة الثانية من الدور ربع النهائي علىاستاد ريازور في كورونا، وقاده الى دور الاربعة.
وشارك النيبت في نهائيات كأس العالم عامي 1994 و1998، واولمبياد برشلونة 1992،و5 نهائيات لامم افريقيا اخرها في شباط/فبراير 2004 عندما قاد منتخب بلاده الىالمباراة النهائية التي خسرها 1-2 امام تونس.
والنيبت هو اول لاعب افريقي غير مصري يدخل نادي المئة في المباريات الدولية بعد ان سبقه اربعة مصريين الى ذلك هم الشقيقان حسام وابراهيم حسن وهاني رمزي والحارس نادر السيد.
ثبت نور الدينالنيبت نفسه كأحد الركائز الاساسية في خط دفاع المنتخب المغربي لكرة القدم منذبداياته الاولى في صفوفه عندما كان لاعبا في الوداد البيضاوي وحتى مع بلوغه السادسةوالثلاثين بفضل خبرته الكبيرة في الملاعب الاوروبية وتحديدا ديبورتيفو كوروناالاسباني.
يعتبر النيبت قطب دفاع من الطراز الرفيع وبدا واضحا دوره في تشكيلة منتخب بلادهعندما استبعده المدرب بادو الزاكي من المباريات الاخيرة لتصفيات مونديال واممافريقيا 2006، حيث عانى الدفاع الامرين وتحديدا في المباراة الاخيرة ضد تونس عندماتقدم المغرب مرتين وفشل في الحفاظ على افضليته واستقبلت شباكه هدفين كانا كافيينلحرمانه من بلوغ النهائيات.
وفجر النيبت قنبلة عندما اعلن اعتزاله اللعب دوليا مباشرة بعد تعادل المغربوكينيا في نيروبي في التصفيات بسبب خلافات مع الزاكي، فتعالت الاصوات مطالبة بعودتهالى المنتخب لضرورة تواجده ومساندته للمنتخب في مبارياته الحاسمة حتى ان وسائلالاعلام اكدت تدخل جهات مسؤولة عليا لثني النيبت عن اعتزاله والزاكي عن قراراستبعاده للنيبت واستدعائه لخوض مباراة تونس، بيد ان المدرب اصر على قراره فكانتالنتيجة الخروج المخيب من التصفيات العالمية.
تألق متواصل
النيبت ركيزة اساسية في دفاع اسود الاطلس
نور الدين النيبت قطب دفاع من الطراز الرفيع لا يمكن للمغرب الاستغناء عنه في امم افريقيا 2006.
النيبت قائد محترف يملك حسا دفاعيا قل نظيره في الوقت الحالي، وبدا دور النيبتايضا في صفوف ديبورتيفو كورونا عندما تركه العام قبل الماضي للانتقال الى توتنهامالانكليزي حيث عانى الفريق الاسباني الامرين وكان قاب قوسين او ادنى من الهبوط الىالدرجة الثانية.
وخاض النيبت موسما اول جيدا مع توتنهام بيد ان المدرب الهولندي مارتن يول فضلعليه الدولي ليدلي كينغ لصغر سنه فلازم الدولي المغربي مقاعد الاحتياط حتى انه لميلعب اساسيا في اي مباراة هذا الموسم وكان ذلك السبب الرئيسي لاستبعاده من تشكيلةالمنتخب.
نور الدين النيبت ثري كروي ومزاجي.. فضّل الاعتزال دوليا لإنهاء صراعه مع مدربه ورفيق دربه الزاكي بادو
يدور الكثير من الكلام في المغرب عن اعتزال نور الدين النيبت اللعب للمنتخب المغربي لكرة القدم، وكأنه حدث الأحداث الذي يبدو غير منطقي بالمرة.
فالرجل بلغ من «العمر الكروي» عتياً ولا يمكنه أن يستمر في دفاع المغرب إلى ما لا نهاية.. صحيح أن المدافعين آخر من يعتزلون، لكنهم لا يمكن أن يستمروا فوق الخامسة والثلاثين لأن للشيخوخة الكروية قوانينها التي لا تقاوم.
وربما لم يكن هذا الكلام عن اعتزال النيبت إلا ثمرة من ثمار النزال اليدوي واللفظي الذي دار بينه وبين المدرب الزاكي بادو، الذي ختم مسيرة النيبت بعبارة «ختامه عراك» عوض «ختامه مسك».
لقد رحل النيبت عن إسبانيا لأن المدرب لم يعد يرى فيه صخرة الدفاع القوية، التي لعبها لسنوات، وعندما توجه إلى إنجلترا فإنه فعل ذلك مقابل مبلغ زهيد بالمقارنة مع مبالغ انتقالات اللاعبين في أوروبا وهو 600 ألف يورو، لكن هذا المبلغ له رنينه الخاص في المغرب.كل هذا لا ينفي أن النيبت كان صخرة الأمان أو حزام السلامة في المنتخب المغربي، كما كان الزاكي بادو صخرة الأمان في المرمى خلال سنوات الثمانينات. لذلك فإن المغاربة يجدون اليوم أنفسهم عاجزين عن تصديق أن النيبت لن يلعب للمنتخب، كما وجدوا أنفسهم من قبل عاجزين عن تصديق أن الزاكي لن يبقى في عرين المنتخب. التراشق بالتهم
ربما يكون غياب النيبت خسارة كبرى للمنتخب المغربي، وربما لن يكون كذلك بالمرة. فهذا اللاعب حقق بالفعل كل ما كان يريده من المنتخب، الشهرة والمال وأشياء أخرى، بينما لم يحقق المنتخب أي شيء مع النيبت... ولا أي لقب. وإن كان هذا طبعا ليس من مسؤولية النيبت وحده، ففي المنتخب أحد عشر لاعباً ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون النيبت مسؤولا عن غياب الألقاب لسنوات طويلة.
يعرف عن النيبت مزاجه الحاد واعتزازه بنفسه. لذلك عندما قرر الزاكي فصله من المنتخب فإنه بادر إلى إعلان «الاعتزال». مزاجه الحاد ليس خارج الملاعب فقط، بل أيضا داخلها حين يفرض أوامره الصارمة على اللاعبين، إلى حد جعل علاقته تتوتر مع عدد منهم وعلى رأسهم المدافع عبد السلام وادو، مما اضطر الزاكي إلى التدخل بنفسه والسفر إلى إنجلترا لإصلاح ذات البين بين المدافعين. من ناحية ثانية، النيبت ينصّب نفسه مدافعاً عن حقوق اللاعبين «الصغار» في المنتخب الذين تتعرض حقوقهم للهضم أو يتلقون منحاً ومكافآت أقل من زملائهم. وهو الذي يقول آخرون إنه يتدخل أحياناً في فرض تشكيلة اللاعبين في بعض المباريات، لذلك كان طبيعيا أن يرتاح الزاكي من النيبت... ويرتاح النيبت من الزاكي.
«لعنة» تونس
«اعتزال» النيبت في مثل تلك الظروف الخاصة هو الذي أعطى الخبر كل هذا الزخم من الكلام. فالمدافع المغربي الكبير كان على وشك الاعتزال الدولي مباشرة بعد نهاية منافسات كأس أفريقيا للأمم في تونس. فمباشرة بعد مباراة النهاية التي منحت اللقب للمنتخب التونسي بدأ كثيرون يتداولون إمكانية مغادرة النيبت لمنتخب المغرب بصفة نهائية، لكن هذا الخبر تحول إلى مجرد إشاعة، والأخبار حينما يتأخر تحققها فإنها تتحول عادة إلى إشاعات. وعادت «الإشاعات» تروج من جديد بعد مباراة سيئة أداها النيبت في سبتمبر (ايلول) أمام المنتخب التونسي نفسه في قلب العاصمة المغربية الرباط، وانتهت بتعادل يشبه الهزيمة بهدف لهدف بعدما تجاوز الهداف التونسي (البرازيلي الاصل) دوس سانتوس النيبت واحرز هدفا في مرمى منتخب المغرب... هو الهدف الذي قد يكلف المغاربة غالياً.
ويبدو أن كلمة «تونس» أصبحت لعنة تطارد النيبت، فإشاعات اعتزاله تأتي مباشرة بعد المباريات التي يؤديها أمام تونس. واعتزاله الحقيقي جاء قبل أسابيع فقط من المباراة الحاسمة التي أجراها المنتخب المغربي أمام المنتخب التونسي في إقصائيات كأس العالم.
النيبت كان نجما أيضا لأنه العربي الوحيد، الذي كان لبضعة أسابيع موضع اهتمام حقيقي من قبل نادي ريال مدريد الإسباني العريق... وهنا لا بد من القول إنه وإن كان صحيحاً أن زين الدين زيدان عربي الأصل... فإنه فرنسي الجنسية والمولد ولا يتكلم العربية. فعام 1999 انشغلت الصحف الإسبانية بموضوع صفقة مثيرة كادت تتحقق بين ريال مدريد والنيبت، قبل أن يتراجع النادي الإسباني الكبير في النهاية بحجة أن المدافع المغربي أصبح متقدما في السن... وهو في الثانية والثلاثين من العمر. لكن النيبت سيثبت بعد ذلك أنه ما زال قادرا على الكثير من العطاء، وسيعود بعض إداريي ريال مدريد إلى القول إن فشل صفقة النيبت فشل للفريق وليس للاعب.
غير أن الذي لم يقل هو أن الجنسية المغربية لنور الدين النيبت لعبت أيضاً دورها في فشل الصفقة. فالإسبان يفضلون أكثر الحديث عن المهاجرين السريين المغاربة ومهربي المخدرات، أكثر مما يفضلون الحديث عن نجوم مغاربة في كرة القدم وألعاب القوى والغناء والاختراع.
الخلاصة :
النيبت في قلوب المغاربة
نور- عضو فضي
- عدد الرسائل : 378
تاريخ التسجيل : 04/08/2008
رد: نور الدين النيبت ( الأسطورة المغربية والعربية )
موضوعك حلو وايد وايد
يسلمووووووووووووو
يسلمووووووووووووو
غسق- عضو فضي
- عدد الرسائل : 250
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 06/08/2008
رد: نور الدين النيبت ( الأسطورة المغربية والعربية )
مشكورة على مرورك
نور- عضو فضي
- عدد الرسائل : 378
تاريخ التسجيل : 04/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى